المسألة بسيطة وليست بالجهد والكلف الذي يتخيله ويُخيّله المتسولون على موائد حشو الحديث الذي لا يسمن عقلاً ولا يغني سُؤْلاً .
البرهان والعلم اليقيني ١٠٠%
على أصل الدين واساسه الذي يقف عليه
هذا الذي يجب أن ينظرلا له : العامي والعمامي!
هذا المنهج هو الذي شمخت به ( الحنيفية ) ملة إبراهيم :
- « قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين » .
- « قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين » .
- « وقالوا اتخذ الله ولدا مالهم به من علم » .
- « إن يتبعون إلا الظن » .